أصدقائي وأعزائي، تعودنا أن نتحادث معا في أوقات السراء والضراء، أن أشكو إليكم فتشيرون علي أو تشكون لي فأمدكم بالرأي السليم. ومنذ البداية، منذ قررت أن اجعل حياتي الخاصة مشاعا لكم، لعيونكم وآذانكم الراغبة في المعرفة، على ستاتوس الفيسبوك أو في بعض التدوينات، منذئذ وأنا أؤمن بأن مصارحتي إياكم هي الطريق الأمثل للمواجهة.
عرفت أن كثيرا منكم قد اعتصره الألم لانفصالي عن ليلى، خاصة الذين تابعوا قصتنا من البداية، أؤكد أن الألم اعتصرني مثلكم بالضبط، مع فارق بسيط، فأنا يا أصدقاء يعتصرني الألم منذ خمس سنوات بالضبط، خمس سنوات وأنا أعيش جحيما يوميا، جحيما من قلة التواصل وعدم وجود أي تفاهم من أي نوع مع المرأة التي يفترض أنني أشاركها نفس السقف ونفس الجدران في علاقة يفترض أن اسمها هو زواج.
العذاب بدأ منذ خمس سنوات، ولكن وتيرته غدت أكثر تسارعا وشدة في العام الأخير، عندها بدأت ليلى في التحول إلى امرأة مقيتة، بدت كأنها تريد هدم كل ما كنت أحاول بنائه منذ زواجي بها.
أصدقائي الأعزاء، لا يتسع وقتي ولا وقتكم لأشرح كل شيء، ولكن لأسرد قصة واحدة معبرة: منذ أربعة أشهر ثارت خناقة كبيرة بيني وبينها، خناقة تافهة إذا جاز التعبير، أنا أريد نقل فوتيه من الأنتريه إلى غرفة المكتب، قدام الكمبيوتر، شرحت لها، هذا سيكون مريحا لي أكثر، فوجئت بها ترفض، ساقت وقتها عددا من الحجج مثل عدم ملائمة لون الفوتيه لغرفة المكتب وما إلى ذلك، يا بنت الحلال نحن في غرفة المكتب، من سيزورنا هناك ومن سيرانا؟ استيقظت يارا، بدأت تراقبنا بعيون مذهولة، شاهدت أمها وهي تعترض على أبيها بصوت عال، وهي تتجادل معه وتدخل في نقاش معه. شاهدت البنت كل هذا بعينيها، اضطررت أنا وقتها للصراخ بل ربما قد أكون مددت يدي عليها بشكل ما، لا أذكر بالضبط، فماذا فعلت رفيقة عمري، حياتي، حبيبة قلبي؟ تركت البيت ليومين عند أبوها، كم كانت هذه أياما كريهة.
كان يمكن لليلى أن تعارضني قبل ذلك، بل وأكثر من هذا، فلقد سمحت لها أكثر من مرة بالدخول في جدل معي حول ما يصح وما لا يصح، على الرغم من أنها تعرف جيدا كراهيتي للجدال، خاصة لو كانت امرأة، وأعتذر للجنس اللطيف، تجادل رجلا، وليلى لم تكن استثناء أبدا. فما بالك لو حدث ذلك أمام الصغيرة، التي لا تزال تتعلم بعد مبادئ الحياة، تتعلم أن الرجل رجل والمرأة مرأة. تتعلم كيف على الرجل أن يكون مطاعا في بيته، تتعلم احترام أبيها واحترام الذي لأجله وبفضله قام هذا البيت ووجدت هي نفسها!؟ اضطررت وقتها للذهاب إلي بيت نسايبي لإحضار ليلى. وكان هذا كريها ومشينا، كما تعرفون.
بعدها صارت السيدة ليلى تناقشني في كل كبيرة وصغيرة، متعمدة استفزازي، تتأخر بقصد عن إعداد الشاي، تبدأ في التذمر بمجرد أن أطلب منها شيئا، وتتحول إلى مجنونة إذا ما شرعت بالضرب الهين غير المبرح لها تنفيذا لأمر الله، وتتعمد أن توافق أو تتمنع بدون منطق محدد عندما أرغب بإقامة الواجبات الزوجية معها، بدون سبب مقنع توافق أو تتمنع، بدون مواعيد محددة توافق أو تتمنع، كأنها ترغب في وضعي على الدوام تحت رحمتها، وكل هذا تراه وتتعلمه يارا الصغيرة، تتعلم ميزان الكون مقلوبا. باختصار، بدت ليلى عازمة على طلاقها.
المهم، وحتى لا أطيل عليكم، لم يكن ممكنا أبدا للسيدة ليلى أحمد علوان أن تجعل مني أضحوكة أو أن تخلصني من سيادتي عليها، باعتباري ذكرا، وأنا هنا حريص على عدم تنميق الكلام، وبالفعل، فالذكورة هي مجد العالم، هي جوهرته، وذكورتي أنا لا تعني إلا سيادتي، ذكورتي لا تعني إلا قضيبي، وقضيبي يعني أني قادر على منح المتعة ومنح الأطفال والإيلام في نفس اللحظة، ولذا فأنا سيد وأنا مسيطر، ودعونا لا نعير أذانا لسائر المخنثين في العالم.
الآن أنا مع يارا، الآن نؤسس عالمنا الجديد والجميل، الآن اعدها لتنتقم لأبيها من زوجته السابقة، السيدة التي أذته أكثر من أي شخص آخر. الآن تتعلم الكون على استقامته مرة أخرى، تتعلم كيف يؤدي كل شخص دوره في هذا الحياة، ومن خرج عن دوره فليتحمل، أسترجع أمام يارا ما فعلته أمها، ألقنها إياه، لا أدعها تنساه أبدا، حتى إذا صارت يوما امرأة ناضجة، استطاعت الثأر للشخص الذي لولاه لما كان لها وجود.
أصدقائي وأعزائي، يوما ما، كتبت عن ليلى رواية، وقتها أسميت شخصية الرواية، وكان اسمها هو عنوان الرواية، نفس الاسم الذي لليلى ومنحت اسم أبيها الحرف الأول من اسم حمايا، أبو زوجتي الفاضل، لا أبو زوجتي الفاضلة، هذا توضيح فحسب. لا أنكر أنني أحببت ليلى يوما، وأنني حلمت أن نعيش إلى الأبد في نفس البيت ومع نفس الطفلة. الآن كل هذا ذهب أدراج الريح. ما علمته لي الحياة كان قاسيا للغاية، وأبرزه أن لا أحد يتخلى عما يعتقده لأجل شخص آخر، أو، لنكن أكثر صراحة، لأجل امرأة. هن جعلن لتتم مضاجعتهن، وحتى الآن لم أعرف لهن وظيفة أخرى ذات جدوى.
أعتذر للجميع وأشكر الجميع وأتمنى لو كان كل شيء على ما يرام لدى الجميع.
المخلص لكم دائما: نائل
This comment has been removed by the author.
ReplyDeleteعندما نشرت القصه جعلت من حق الجميع التعليق عليها رغم كونهاشخصيه اولاالتمس لك العذر في كلامك مع انه صادم لاي امراءةانت تتحدث عن اصول التربيه وعدم مجادله زوجتك لك امام ابنتك فماذا عن اهانه امها بضربها امام عينيها ولسبب تافهه قطعه اثاث
ReplyDeleteراجع نفسك فالست كالرجل لها نفس حقوقه ونحن لسنافي حرب "وجعل بينكم مودةورحمه" لسنا عبيدا لكي تتحدث عنا بهذة الطريقه المهينه الراجل مانح للحياة والمراءة كل الحياة فهي من علمتك وربتك وليس ابيك فهي ابنتك التي قد تسمم افكارها بمعتقدات خاطئه اتمني ان يكون رايك هذا نابع من ازمتك وسوف يتغير مع الظروف اسفه لتدخلي فاسلوبك استفزني
يا أستاذ نائل أنت تخلط الحابل بالنابل حتى صارت بابل ، أي قارئ للرواية سيعلم مدى خيانتك فأنت تهدي ( ليلى أنطون ) لنيلي أنطون - أخت ليلى - والتي راودتها كثيرا عن نفسها فاستعصمت ، ولم ترض بك حبيبا أو زوجا ، فقررت الزواج من أختها- ليلى تنكيلا بها ، ثم تتحدث بعد ذلك عن ليلى وحبها وموقف حموك ؟! لتعلم أن ليلى شكت لي مر الشكوى من تصرفاتك ، فلا تحاول تصوير نفسك على أنك الضحية وأي منصف سيرى في كلامك ما يسيء لك ، يا ليتك تراجع نفسك ، لا أريد أن أحكي عن مغامراتك في ( أخبار الأدب )حيث تعمل ، اتق الله يا أستاذ نائل ، ليلى سيدة فاضلة ويارا لا تستحق أن تشوه صورة أمها أمامها
ReplyDeleteنؤلة حبيبي
ReplyDeleteكويس انك طلقت ليلى ، طول عمرها ضيقة الأفق ومش هتعرف تحبك، كفاية أنها مش عارفة تقدر قيمة ذكورتك " فالذكورة هي مجد العالم" ، ذكورتك لا تعني سيادتك وحدك يا وحش لكنها تعنيني أيضا بكل ما تعنيه من قدرة على "منح المتعة ومنح الأطفال والإيلام في نفس اللحظة" ، أنت تحتاج امرأة تقدر ما الذي يعنيه أن تكون " سيد ومسيطر"، امرأة تقدر حجم " قضيبك " ، وما تقلقش يارا بنتك بنتي تمام ،
، كلمني
0104186509
خير ما فعلت يا عزيزي نائل ..
ReplyDeleteفكيف يمكن لرجل يحترم ذكورته ويقدسها ان يعيش مع مجرد امرأة "لا تفهمه" .. ولا تقدر عظم ذكورته ولا تركع أمامه ليلا ونهارا احتراما لها
يا له من جحيم .. كيف احتملته ل5 سنوات يا رجل؟؟
كيف تجرؤ مجرد امرأة على كل هذا.. أن تناقشك تجادلك ؟؟ يا لها من وقاحة !!!
كيف طاوعت نفسها الأمارة بالسوء على تنازعك سيادتك في بيتك وانت الاله داخل هذا البيت .. تمنح الحياة والالم والمتعة .. وتأخذهم وقتما تشاء
أرجو ان يسعدك الحظ ولابد وان يفعل .. وتجد امرأة (قد أعدها أبوها لهذه المهمة المجيدة) امرأة تقدس ذكورتك وتقدرها وتعرف حجمها ومكانها الحقيقي في هذا العالم وهو تحت قدميك تلهج بمدحك ليلا ونهارا
This comment has been removed by the author.
ReplyDelete# تعرف جيدا كراهيتي للجدال، خاصة لو كانت امرأة
ReplyDelete#تتأخر بقصد عن إعداد الشاي،
#وتتحول إلى مجنونة إذا ما شرعت بالضرب الهين غير المبرح لها تنفيذا لأمر الله،
#وتتعمد أن توافق أو تتمنع بدون منطق محدد عندما أرغب بإقامة الواجبات الزوجية معها، بدون سبب مقنع توافق أو تتمنع، بدون مواعيد محددة توافق أو تتمنع، كأنها ترغب في وضعي على الدوام تحت رحمتها، وكل هذا تراه وتتعلمه يارا الصغيرة، تتعلم ميزان الكون مقلوبا
# للسيدة ليلى أحمد علوان
# فالذكورة هي مجد العالم،
# وذكورتي أنا لا تعني إلا سيادتي، ذكورتي لا تعني إلا قضيبي، وقضيبي يعني أني قادر على منح المتعة ومنح الأطفال والإيلام في نفس اللحظة، ولذا فأنا سيد وأنا مسيطر، ودعونا لا نعير أذانا لسائر المخنثين في العالم.
#الآن أنا مع يارا، الآن نؤسس عالمنا الجديد والجميل، الآن اعدها لتنتقم لأبيها من زوجته السابقة، السيدة التي أذته أكثر من أي شخص آخر
عزيزي نائل
ReplyDeleteانا لا اعرف احدكما
و تعلمت انه يجب سماع المشكلة من الطرفين
و لكنه من الواضح انك تحتاج و بشدة و بسبب المقاطع التي اوردتها في التعليق السابق الي علاج نفسي طويل
فقضيبك لا يعني تميزك
و زرع مباديء الانتقام في طفله صغيره تجاه امها لهو فعل دنيء
و استغلالك لزوجتك كخادمة و التذمر من انها تتأخر في اعداد الشي لهو درب من العبث و الذكورية المتسلطة
و شعورك بانه لا يجب ان تجادل لهو كبر نفس بغيض للمرة الاولي التي اراه في رجل
عزيزي
كان الاولي بك ان تستحضر خادمه و تعطيعا اموالها .. و ان اعجبك مستوي الخدمة تتزوجها
و عن اي شرع تتحدث عندما تضربها ! اي شرع هذا
هذا شرعك انت لا شرع الله
انت محتاج لطبيب نفسي و فورا
من الواضح انك فعلا تعبان و مهزوز عالأخر لما ما تعرفش تتفاهم في نقل كرسي من الصالون للمكتب
حرام عليك بنات الناس يا اخي
يا نائل يا عزيزي
ReplyDeleteبيقولوا كل شيء بالخناق الا ال... بالاتفاق
حتي دي عايز تتحكم فيها
يا رجل بما انك تمتلك قضيب و تعرف قيمته وجب عليك ان تعرف انه المتعه تزداد عندما تكون متبادلة
واجبات زوجية ايه !!
واجب
يا راجل اتقي الله ما هي لازم تتمنع عنك و انت بتضربها
ده انت لو مربي كلب و ضربته (ضرب خفيف) و استمريت في ده
يعضك
ما بالك بشريكة حياتك
الانثي
امي و امك و اختي و اختك زوجتي و زوجتك بنتي و بنتك
الانثي
الارض الخصبة التي تموت بذورنا دونها
الانثي هي التي بسببها انت تحيا الان
الانثي مصدر الامان الاول
انت مش متجوز علشان تذل واحدة
جدال ايه و نقاش ايه
ما لازم تعترض عليك و لا انت كلامك منزل
يا اخي
اللي انت شهرت بيها كده و هزقتها
كاتب اسمها كامل و في ناس تعرفها بتيجي تقرا دي ام بنتك و كانت مراتك
العشرة ما تهونش الا علي قليل الاصل
عامل لها فضيحه يا راجل يا خايب
مش عارف تتفاهم تقوم تهزقها
اما انك انسان مش محترم
روائي ايه و كاتب ايه
دي حاجة تقرف
اسمح لي
من قبل ما اعرفك
انت معرفتك تنزل من قيمة الواحد
و كلامك ما يقولش انك روائي
انت جلاد في سجن من القرون الوسطي
يجب عليك التوجه فورا لطبيب نفسي
تصدق.. طلع العجل فى بطن امه غزال فعلا
ReplyDeleteالنساء خلقن لتتم مضاجعتهن ولا تجد لهن وظيفة أخرى حتى الآن!!!
ReplyDeleteأمال مين إللي بيعملك كوب الشاي إللي بتطفحه
حبيبي نؤلة
ReplyDeleteسيبك من كل الناس دي وارجع لحبيبتك سمية
كلمني
0104186509
الذكورة هي مجد العالم
ReplyDeleteنحن فاشيون ونفتخر
ودعونا لا نعير اذانا لسائر المخنثين في العالم
لم نعد نضطر لأن نكتم في أنفسنا يانائل
وطلاقك هو البذرة التي ستخرج منه شجرتنا وتملأ جذورها الأرض، حتى يدرك كل المخنثين أننا الحق وفقط.
لكم ما أنا فخورة بك ياصديقي!
بدون الدخول ف التفاصيل اترك ذلك لروايه اله الاشياء الصغيره لروى
ReplyDeleteادخل الى بوستك يذكرنى بنقيد روايه ان ترى الان للقفاش
اخرج منها
وانا مصدق ان تدوينتك خير دليل انها روايه تفاعليه
حيث ترى طفح كل الشخصيات الاساسيه والثانويه فى رواية البطل حيث تدور كل الاشياء حولك
بس حقيقي كنت اتمنى ااخر تعليقى لحد مشوف طفحان او تعبير الشخصيات الاخرى
من معترض
لمؤيد
لتداخل وجهه نظر اخرى ضد وجهه البطل ال شوفنا فصل مهمه منها على لسان نائل زى قصة الاختين
ولحد تعليق نحن بنات عائلات محترمات اتصل الان
انابهنيك كان زمانك بتعانى من كساد خيالك فى كتابة روايه جديده
وسداينى لوقت طويل هتسحلك رواية نائل الطوخى
الواقعيه السحريه التفاعليه المنبثقه الفصليه الهلاميه المتماسكة السائله المنويه
اوبس
لقد تورطت انا الاخر لاصنع منى دور ثانوى ف الروايه
بلال حسنى
ميامى
اسكندريه
مش عارفة حاسة ان نائل الطوخى بيشتغلنا
ReplyDeleteاصل ماحدش عاقل هيقول"
لم يكن ممكنا أبدا للسيدة ليلى أحمد علوان أن تجعل مني أضحوكة أو أن تخلصني من سيادتي عليها، باعتباري ذكرا، وأنا هنا حريص على عدم تنميق الكلام، وبالفعل، فالذكورة هي مجد العالم، هي جوهرته، وذكورتي أنا لا تعني إلا سيادتي، ذكورتي لا تعني إلا قضيبي، وقضيبي يعني أني قادر على منح المتعة ومنح الأطفال والإيلام في نفس اللحظة، ولذا فأنا سيد وأنا مسيطر، ودعونا لا نعير أذانا لسائر المخنثين في العالم.
"
و بعدين النهاية
الآن أنا مع يارا، الآن نؤسس عالمنا الجديد والجميل، الآن اعدها لتنتقم لأبيها من زوجته السابقة،
تحسها كدة نهاية لرواية بطلها سايكوباثى كأنه بيقول "الأن انا مع ضحيتى اعلمها كيف تحرق العالم"
عشان كدة يا نايل هقول لك برافو اجدت تقمص دور الشخصية المتخلفة
الف مبروك يا ليلى على الإفراج ، متقفيش ، واصلى حياتك ، انتى لوحدك افضل و اقوى و اوعى تفرطى ف ولا حته من كرامتك تانى ، و اوعى ترجعى له ، سيبيه للى تستاهل انتقام ربنا
ReplyDeleteو الف سلامه عليك يا نائل .. متسكتش على نفسك دى حالتك خطره .. بص انا ممكن ابعتلك نمرة تليفون الدكتور لطفى ..
بس انت مش محتاج دكتور
شوف
كل الكائنات الحيه اتخلقت من ذكر و انثى
و كل ذكر من الكائنات الحيه عنده قضيب
مش معنى كده انه راجل
"...فالذكورة هي مجد العالم، هي جوهرته، وذكورتي أنا لا تعني إلا سيادتي، ذكورتي لا تعني إلا قضيبي، وقضيبي يعني أني قادر على منح المتعة ومنح الأطفال والإيلام في نفس اللحظة، ولذا فأنا سيد وأنا مسيطر، ودعونا لا نعير أذانا لسائر المخنثين في العالم...."
ReplyDeleteلنعترف لمرة واحدة بفاشيتنا الكامنة داخلنا أتمني ان أنضم / ينضم لك و ليارا كثيرون من اجل عالم جديد به الحدود قاطعة بين الذكر و الأنثي
و لا يصبح فيه كلمات واهية مخنثة مثل حقوق المرأة و المساواة و غيرها من الكلمات التافهة الني تشوه صورة العالم النقي الذي ينتظرنا .
بارك الله فيك أخي نائل
انت حاجه من اتنين
ReplyDeleteاما انك شخصيه مريضه نفسيا ومحتاجه العلاج فورا
لان حالتك خطر علي بنتك والمجتمع
مفيش انسان بكامل قواه يعمل كده او
يكتب اسم زوجته وام بنته كده
رجوله ايه اللي بتتكلم عنها
تلاقيك مش عارف وده مسبب لك عقده نفسيه وبتطلعها علي المسكينه مراتك
اللي صعبان عليا في الموضوع بنتك لانها هتتربي مع اب معقد نفسيا زيك
ارحم البنت ومستقبلها وسيبها لامها تربيها
والا البنت هتكرهك وتكره نفسها في الاخر
اما انك فعلا روائي عظيم
وروايتك المره دي نجحت نجاح باهر
نائل.. انت مجنون وابن مجانين
ReplyDeleteبس بموت في جنانك
أنا كمان فقستك يا حلو بس بصراحة
بمساعدة صديق
اتمني من كل قلبي ان تكون هذه الكلمات هي جزء من رواية "عبقرية" تحضرها عن شخص سيكوباتي مغرور
ReplyDeleteعزيزي نائل
ReplyDeleteطالما كرهت الكتابة التي تنازعني فيك ، لكن لم يعد أمامي إلا استخدام الوسيلة التي أكرهها وتحبها لأشكو إليك منك ، بعد أن جعلت أدق تفاصيل حياتنا مشاعاً ؛ لم يعد هناك سبب للتحفظ وكتمان الألم الذي يعتصرنا " منذ خمس سنوات بالضبط، خمس سنوات وأنا أعيش جحيما يوميا، جحيما من قلة التواصل وعدم وجود أي تفاهم من أي نوع مع المرأة التي يفترض أنني أشاركها نفس السقف ونفس الجدران في علاقة يفترض أن اسمها هو زواج " ، أنت تحكي عن الأعراض فاسمح لي أن أحكي عن الأسباب ؛ كيف نشأ الألم وكيف احتملتـُه ؟ ، في الوقت الذي تسرد فيه تفاصيل تافهة مثل اعتراضي على نقل الفوتيه ؛ لا تسأل نفسك لماذا أجادلك ؟ ! ، والحقيقة أنني لم أفعل أكثر من محاولة إقامة حوار معك ، بعد أن تلاشى صوتك وباض صمتك الكئيب على حياتنا ، ثم لم تكتف بصمتك وأمرتنا بالخرس لتسمتع بصنع المسوخ التي تسود بها صفحاتك وعيشتنا قبلها ، وعندما تنتهي تستكثر علينا مزاحمتك لحظات فرحك ، وتقضيها على القهوة ( التكعيبة وما شابهها ) بين أمثالك من الكتبه والمدعين .
تتحدث عن " الواجبات " أليس من الأوجب أن تحكي عن افتقاد التواصل بسبب إصرارك على استخدام لغة حادة مزدحمة بأفعال الأمر ومخارج الألفاظ الحادة والنبرات الغاضبة ؟!!
" الآن أنا مع يارا نؤسس عالمنا الجديد والجميل "
يارا ليست ابنتك .. كنت أتمنى أن أنسبها لأحدهم ، بتفاصيل تعلمتها من الروايات التافهة التي تملأ مكتبتك ، كنني للأسف لا أتمتع – على نقيضك - بأي قدرة على التلفيق ، بيد أنني أؤكد لك أن يارا ليست ابنتك ، أو بالأدق لم تعد كذلك منذ زمن طويل ، الأبوة ليست علاقة من طرف واحد ، لطالما سألتني لماذا ليس لديها أخوة وأخوات كسائر الأطفال ، لطالما شاهدتني أطفيء ناري بأصابعي بينما أصابعك الكريمة مشغولة بالكتابة ، لطالما استرقت السمع إلى أناتي المتألمة أحياناً المنتشية أحياناً أخرى ، لطالما عرفت أنك سبب الشقاء والفزع الذي نعيشه ، لا أظنها تشعر تجاهك بأي عاطفة ،
" الآن يارا تتعلم الكون على استقامته مرة أخرى، تتعلم كيف يؤدي كل شخص دوره في هذا الحياة، ومن خرج عن دوره فليتحمل " ، أسترجع أمام يارا ما فعلته أمها، ألقنها إياه، لا أدعها تنساه أبدا، حتى إذا صارت يوما امرأة ناضجة، استطاعت الثأر للشخص الذي لولاه لما كان لها وجود" ، يارا تحتاج لمن يعلمها الغناء لا الثأر ، لمن يحكي لها عن ماضي لم تعشه ويعدها بمستقبل لا تثق في مجيئه ، بنبرات هادئة منغمة ، يارا تحتاج لأن تمارس اللغة لا أن تتغول عليها وتطالبها بالخرس ، فاللغة كالحب إذا لم نمارسه لن نشعر به ، وهي كالحب تحتاج لطرفين أما إصرارك على أن تمارسها وحدك - كضرب العشرة - فلن يمنحك أي متعه
لكل الذين حاولوا إصلاح ذات البين أشكركم ، أما عشيقتك سمية وحبيبتك السابقة نيللي فلن تمنحك كلمات أيتهما دفء كلماتي
طالق ، كيف استطاعت كلمة أن تنسخ كل كلمات العشق والمراودة بيننا ، أعد لي بكارتي بكلمة - كما ذبحتني بكلمة - ، لتختفي يارا خلف غيوم الغيب مبتسمة للعب أمها وأبيها بالكلمات
:)
المحبة
ليلى
لو كان حقيقي
ReplyDeleteفانت شخص مقرررررررررررف
ولو كانت روايه احييك جدا علي السخصيه السيكوباتيه انت احسن حد يكتب عنها
i do not know you personaly i just read to you from time to time ... enta akeed betharag .. mesh momken tkonen btetkalem gad
ReplyDelete7elwa we say3a we mo3zam el mo3lkeen 3'alaba .. 100 % yad
ReplyDeleteسيدى
ReplyDeleteالاشتغاله تؤتى ثمارها
أخشى ما أخشاه يا نائل أن تستهلك نفسك بمثل هذه الكتابة، وحين تحين اللحظة المهمة التي ستحتاج فيها للوقاحة كلها، والصفاقة، والكذب المرتب، وجميع القدرات الإبداعية الخاصة بالمستبدين العظام (لا أحب كلمة الدكتاتوريين) لن تجد بداخلك هذه الطاقة التي أهدرتها، وستضطر أمام أي ليلى تحدث في حياتك أن تنط من فوق الفوتيه عابرا البلكونة إلى الشارع، بدلا من أن تضع عنقها تحت الفوتيه وتجلس لقزقزة نصف كيلو لب حباته صغيرة جدا مام فيلم سيبدأ بعد أسبوع
ReplyDeleteالله الله يا نائل ، والله العظيم حتة قصة قصيرة مرعبة ، انت ايه الدماغ العبقرية دى يانائل , والله خسارة القصة دى تتحرق كدا فى المدونى ، وبعدين انا مش هاكلمك عن ليلى واللى حصل معها وخلافاتك وطلاقك ، دى حرية شخصية المهم ان تخلى بالك من بنتك وكويس انك طلعت المحنة دى ابداع رائع كدا ، هههههههههههاى، سلم لى على البتنجان الله يسعدك
ReplyDeleteينفع اتجوز ليلى يا نائل؟
ReplyDeleteأنا بحبها من زمان
و هي .......... ب ت ح ب ن ي
أشكر الجميع
ReplyDeleteمن اتخذوا من ألمي الخاص مادة للهزء والسخرية أو ممن اتخذوا منه مادة للوعظ حول ما يجب وما لا يجب
أشكركم حقا، ولكنني كنت أحتاج أكثر منكم إلى من يربت على كتفي بكلمة، لا من يجلدني
تحياتي البالغة
صديقى نائل
ReplyDeleteلا تحزن يا صديقى وثور قل كل ما يدور فى خلدك وعش حزنك دون أن تهتم لهذه الترهات.
ليلى التى أعرفها وعهدت قصتك معها .. هل يعزيك أن أخبرك بأنها تتألم أيضا
أو لعلى أؤلمك لا أدرى
فقط لكما الله
فحين تستحيل الحياة بين حبيبين تتحول إلى جحيم لا يمكن لأحد أن يتنبأ معه بأى شئ
ولعل الوقت ينسيكما من أجل يارا الطفلة الجميلة التى وددت لو نشرت صورتها الآن على كل المعلقين لكى يكفوا عن الاستهزاء.
لكم آلمنى الخبر وأفقدنى الأمل فى وجود ما يسمى سعادة على وجه الأرض
ReplyDeleteأرجو أن تجتر ذكرياتك الجميلة مع ليلى لكى تصفح ولكى يعرف هؤلاء مدى ألمك فالألم يأتى من فراق الصورة الجميلة وليس الطلاق من صورةبغيضة..
كان عليك أن تقص عليهم كيف أحببت ليلى وكيف قررتما الزواج وكيف تحديتما المصاعب.
كيف كانت أحرص الناس على نجاحك وكيف أهديت لها اسم روايتك وأنك لم تنكر فضلها.
أعلم ان قرار الطلاق ظل طويلا يطاردكما
وأنا للقصة تفاصي أشد قسوة لكن لا مفر مما كتب عليكما
فلتحتفظا بذكراتكما الجميلة فقط لأجل يارا
شكللك انت الفزت بجايزه ساويريس عن روايه ليلي انطون عامل فيها فيلم سنجام
ReplyDeleteانا شايف انك لم تكن حازما بما فيه الكفاية معها
ReplyDeleteفين الكرباج السوداني !؟
و كمان شايف انك بتشتغلنا :)
ذكورتي لا تعني الا قضيبي
ههههههههههههههههههه حلووووووه
ايه ياعم نائل اللي انت منيله وكاتبه ده
ReplyDeleteيا رجل عيب مش كدة
أنا من الأول عارف ان العبقرية جنون ومسيرك المرستان ده أكيد
ياعم الحاج ما بدل عمال تتكلم وتقولي زبي الكبير والذكورة
واحنا الرجال بنمشيها بزبنا عيب ياعم الكلام ده هو زبرك ده يأكل عيش وحياتك لو قطعته وعملته سجق حتى ما يساوي رغيف بشلن
خليك انسان أمال وخلي بالك من اللي بتقول وبتحكيه
والست داخلت ترد عليك ما بدل شغلين شتيمة وتقطيع في بعض على صفحات النت والمدونة
ما تشوفوا ايه ضيع حبكم ده
ما هو صعب يكون كوباية شاي وكرسي فوتيه
وليلة خميس الست ملهاش فيها مزاج أو الأخ مصاحب واحدة وملهوش مزاج
صحيح لو زبرك يساوي يا ريت تقلع في الشارع وتعمل عليه مزاد يجوز احنا منعرفش
ينفع كدة ولا كدة
الدنيا شبر ياعم وائل بالطول والعرض بيعدي
كدة كدة غصبن عنك هتودع هواءك وتموت وابقى وريني زبك هينفعك في ايه وقتها بطلوا بقى لعب عيال
البنت حرام تزرع جواها حقد لامها اصل كدة كدة صعب تكرهها ده امومة حاجة مزروعة في الدم
والبنت برضه عارف انك جايبه بزبرك اللي بتتفاخر بيه ده
وبزبرك ممكن تجيب غيرها برضه بس بطل عبط الافضل ترجع لمراتك وتهدوا اللعب انتم ناس كبيرة
عيب يا عبقري
واحد بيبضين عليك
واحد بيض وصلحه هههههههههه
كنت كاتب ليك كتير قوي بس النت ضيع الكلام كله ياللى ملكش نصيب فيه
ReplyDeleteالمهم اللي يحصل حاليا بعد فضايحك ده كلها أنك تلم نفسك أنت والمدام وتتنيلوا تتصلحوا بدل ما أنتم مقضينها ردح لبعض على النت
وخليكوا كبار العمر بيجري اهو تلاقي حد جنبك لما تعجز كدة وتبقى مش قادر تمشي عيب يا نائل عيب
أنت كبير ام الكبار يعملوا كدة الصغيرين يعملوا ايه
عيب بجد
بالمختصر المزيد :
ReplyDeleteلو الموضوع ده حقيقي فأي عربجي بيحشش في غرزة ويمر بنفس الحالة ها يقول أكتر من كده
ولو الموضوع اشتغالة فأي عيل هايف قادر يخلي الموضوع أصيع من كده
ولو الموضوع نص أدبي فهو ينتمي لمنطقة مستهلكة وتقليدية ومكررة واتكرعت تناول وكتابة
ولو الابتكار في جعله مشاعا فهذا لن يقدم جديدا لأن أي حد قادر يستنتج ويتوقع ردورد الأفعال المتباينة الموجودة وهو سايب إيده ......
وسلملي على العبقرية
ارى الان شخص ما مستلق على ظهره يقهقه فى تشف وقدماه تتارجحان بسعادة فى الهواء
ReplyDeleteمتى ينتهى الاختبار ؟؟؟
happy new year
عم الرد الاخير رقم 37 حرقت الورقه يا جااامد
ReplyDeleteجيد ان ليلى مشيت وانقذت نفسها من براثن التخلف هذا الذي لم تشهد له حتى العصور الوسطى مثيلا
ReplyDeleteالله لا يقيمك ولا يجعل لك خطو باتجاه اي ليلى على وجه هذه الارض
ليلى انتى قمر و تجننى
ReplyDeleteعندك دفا مش طبيعى
و عقلك يوزن بلد
بوسه كبيره خالص ليارا
بس ما كانش باين عليها كده خالص
ReplyDeleteلما كنت بأزوركم كنت بلاقيها وديعة وهادية، أكيد فيه حاجة غلط لازم تقعد معاها تاني يا نائل وتتكلموا باستفاضة ومن غير تعصب، ولو حبيت إن أنا أكلمها لك علشان تتفهم الموقف أنا معنديش مانع، وأظن رقمها لسه عندي، بس أنت توافق الأول وأنا تحت أمرك.
تحياتي
هاني
الأدبية
فوج708 ك1
لا واضح انها اشتغالة كبيرة وامتع ما فيها التعليقات
ReplyDeleteملحوظة علي جنب:الرد بتاع ليلي..لغته شبه لغتك اوي.. اممممممم..ده معناه انها اشتغالة مركبة؟؟؟
كنت في سبيلى انى اكلمك فى حاجة مضايقانى منك شخصيا رغم انك لا تعرفنى و لا اعرفك لكن ضايقتنى ... و بعد ما قريت البوست الاخير ده عرفت انك مريض ...لو دى قصة فهى موش محبوكة لو واقع يبقى انت انسان مريض.....تحياتى لقضيبك الأعظم الذى هتكت به بكارة الحلم
ReplyDeleteيالله ف داهيه . إحمد ربنا إنك خلصت منها . لا تحزن لمن انتقدوا صراحتك عزيزي نائل . ما هم إلا مجموعه من الخونه عديمي الضمير و الشرف ، و أطمئنك أنهم لا يمثلوا إلا قله قليله منحرفه أمام جماهير عريضه تؤيدك على الدوام ، و تهتف لقضيبك فى الميادين العامه تعظيما و إجلالاا ،و لا تحزن على خيانة صديقك طارق إمام الذي لم يخجل من الأعتراف بحبه لليلى و حبها له هكذا على صفحات الشبكه المعلوماتيه الدوليه ، على فكره الجماهير العريضه دي مش بس ستات ، يا نائل يا شقي ، يا خاربهااااااااااااااا
ReplyDeleteعزيزي نائل
ReplyDeleteرفقاً بنفسك لم يكن أحد يقصد أن " يتخذ من ألمك الخاص مادة للهزء والسخرية أو مادة للوعظ حول ما يجب وما لا يجب " دعني أربت على كتفك ؛ كلنا معرضون للألم ، ويمكنك تجاوزه بكلمة ، قلها وارتح ، ناديني ؛ فيتبدد ظلامك نور ، ليلى لن تنس أنك وهبتها الحياة وجئت بها من العدم ، حتى إن أصررت على نسيانها ستظل ممتنه لخالقها ، راضية بغضبه ، أمله في صفحه وقبوله
...................................
العزيز طارق تقول أن ليلى تـ حـ بـ ك ومن الذي لا يحب طارق أساساً ؟! :) ، لكن علينا التعقل فيما يخص رغبتك في الزواج ، تذكر نائل صديقك ، يارا - صغيرتنا - التي تناديك عمو ، ما بيننا زلة أرجو أن تنساها
............................
الذين حاولوا تضميد الجرح وإصلاح ذات البين ، شكراً ، ما نجيلمكش في حاجة وحشة
...........................
العزيزة عسل مرمر
شكرا للمجاملة
...........................
كاميليا
لو الرد بتاع ليلى لغته شبه لغة نائل فأنا ألحق اكتب لي روايتين ومجموعة قصصية :) ، للإنصاف رد ليلى ليس شبها لتدوينة نائل لغويا لكنه يفوقه بمراحل :DDDDDD
..........................
طبعا كان نفسي استمر في
اللعب/الكتابة ، لكن نائل ملتزم بموعد التحديث الأسبوعي ، وبما أن القصة أصبحت ماضي وفيه تدوينة جديدة يبقى فركش ، نائل لو الاشتغالة دي عشان انت فزت بجائزة ساويرس فانا بحجز أول حوار معاك ، لست متيقنه إذا كان استخدامي لرقم هاتفك المحمول وإضافته لاسم سمية أزعجك أم لا ، لكنها اشتغالة مُجربٌه ، وأنت سيد العارفين في اللعب كل شيء وارد
تحياتي
هبة ربيع
ذكرني النص برواية "تصطفل ميرلي ستريب" لرشيد الضعيف
ReplyDelete:)
hi,
ReplyDeleteI want to tell you some thing;
when you speak to your daugther about the fact caused by your x-wife so that damage your daugther. In fact, she saw her as example; she think that she is the model that she must be. the fact that your x-wife was bad with you or not must not affect the mum-daugter relationsheap. if you continue that, your yara will be complexed. please, think about this.
يخرب بيت الفضا يا جدعان .!
ReplyDeleteحقيقي إنت حيوان و قصتك مقززة و لن تصبح كاتب حتى لو شلحت بنطلونك و فرجيته للناس
ReplyDeleteداهية توخدك قول آمين
مسكين يانائل صعبت علي فعلا اتحملت كتير وخطواتك نحو الطلاق طولت قوي 5 سنين انت اللي زيك مايقعدش 5تيام على ذمة اي حاجة في الدنيا
ReplyDelete