tag:blogger.com,1999:blog-279978962024-03-14T01:06:52.080-07:00نائل الطوخيby: Andre koehnenael eltoukhyhttp://www.blogger.com/profile/02337714514745951292noreply@blogger.comBlogger140125tag:blogger.com,1999:blog-27997896.post-20127802243296241192012-08-28T03:38:00.000-07:002012-08-28T03:38:22.210-07:00هويات متصارعة أو أين تقع مصر
كتب عبد الناصر يوماً، كما نعرف، أن هناك
ثلاث دوائر تنتمي لها مصر، الدائرة العربية والأفريقية والإسلامية. هكذا كتب،
والله أعلم بما كان يقصده. شخصياً، أشك كثيرا في حضور الدائرة الأفريقية في أذهان
الخطاب المصري العام في الستينيات، ولكن على العموم، أهل الستينيات أدرى بشعابهم.
هل تغير شيء الآن؟ بالتأكيد. انتهت هويات وصحت هويات. اندثرت عدة هويات، واخترقت
الرأس المصري هويات أخرى، وتغيرت أشكال الهوياتnael eltoukhyhttp://www.blogger.com/profile/02337714514745951292noreply@blogger.com13tag:blogger.com,1999:blog-27997896.post-44061072494771542972012-04-25T06:43:00.000-07:002012-04-30T01:30:11.485-07:00عمرو بيه: أنا أقدم واحد ف العمارة دي
في طريقي إلى فيلا عمر بيه،
بمنتهى الأمانة، كنت موهوماً. رجل دولة حقيقي من الطراز القديم، ينتمي للزمن
الحقيقي الجميل، قبل تشوه القاهرة بعمارات سرطانية تشوه الأفق وتحجب السماء عن
أعين قاطنيها. الرجل الذي سألتقيه حالاً هو باشا، برنس بالمعنى الحقيقي.
ناولني عمرو بيه كأساً، ثم بدأ
حديثه بأن سألني عما يحدث. قلت له إن هناك اعتصاما لأولاد ابو اسماعيل في التحرير،
أخفى وجهه في الأرض ومصمص بشفتيهnael eltoukhyhttp://www.blogger.com/profile/02337714514745951292noreply@blogger.com5tag:blogger.com,1999:blog-27997896.post-8170594263018095982012-03-13T11:05:00.015-07:002012-03-14T03:17:51.151-07:00"يا تقنعني يا اقنعك""كنت أراقبك وأنت تمارس رغبتك المريضة في تفنيد جميع حجج خصمك وألا تبقى له حَجَراً على حجر من نظريته" عاموس عوز من رواية "الوضع الثالث"***واحدة من أكبر الأكاذيب في تاريخ البشرية هي أكذوبة السجال، أو "يا تقنعني يا اقنعك". على حد علمي ومعرفتي المتواضعة، لا أحد يقتنع بأي شيء رغماً عنه. أي: لا أحد يقتنع بأي شيء لا يريد الاقتناع به في الأصل، لا أحد يقتنع بشيء لمجرد أنه منطقي ولمجرد أن من أمامه nael eltoukhyhttp://www.blogger.com/profile/02337714514745951292noreply@blogger.com7tag:blogger.com,1999:blog-27997896.post-20685821206328397612011-11-26T17:21:00.001-08:002012-03-24T12:55:47.520-07:00القلب ولا العقلعزيزي القارئ: كثيراً ما يناقشك شخص ما فيقول لك جملة: "أنا أعلم أن موقفك صحيح، ولكن موقفك مبني على حسابات القلب، وموقفي قائم على الحسابات العقلانية". فماذا تعني هذه الجملة؟ في الحقيقة فإن هذه الجملة تتردد عندما لا يكون الخلاف بين الشخصين كبيراً. ويكون لدى كل من الشخصين نفس الغاية، ولكن موقف أحدهما قائم على حسابات القلب، والموقف الآخر قائم على حسابات العقل. هل أضفنا جديداً؟ بالطبع لا. *** سجال nael eltoukhyhttp://www.blogger.com/profile/02337714514745951292noreply@blogger.com3tag:blogger.com,1999:blog-27997896.post-37256230629799781902011-09-25T10:51:00.000-07:002011-09-25T10:52:41.125-07:00المعجزة الفلسطينية أو كيف تحررت فلسطين من النهر إلى البحر قررت مجموعة فلسطينية تحدي حل الدولتين لشعبين، والتركيز على حل الدولة الفلسطينية الواحدة من البحر إلى النهر لكل مواطنيها بلا تمييز. أخذت هذه المجموعة تدعو لفكرتها طول الوفت. لاقت الفكرة انتشارا متزايدا بين الفلسطينيين، في الداخل والضفة والقطاع، انتشرت صفحة على الفيسبوك بعنوان "كلنا الدولة الواحدة"، دخل الصفحة في اليوم الأول لإطلاقها أكثر من مليون ونصف مشترك، ثم سرعان ما تحولت الدولة الواحدةnael eltoukhyhttp://www.blogger.com/profile/02337714514745951292noreply@blogger.com5tag:blogger.com,1999:blog-27997896.post-1943666743645479172011-09-17T03:01:00.000-07:002011-09-17T03:26:12.427-07:00Hashفي بيت الشاب الرابي تدور الكوباية. أشم منها نفساً الشاب القلعة يتحدث. يحكي عن نضالات ألتراس القلعة البيضاء، أبذل جهداً لأتابع الحديث. أنا صامت، حريص على ألا ينكشف غيابي عن الوعي، ولكن التزام الصمت هو ما يجعلني أغيب عن الوعي أكثر. أعرف هذا وأنا صاح ولكن الآن، كل فكرة تبدو خيطا، تتفرع منه خيوط أخرى. الشاب القلعة يشير إلى شعار وضعه مشجعو ناديه "صلاتي قبل مباراتي". أهتف فجأة للقلعة: "أحا"، فينقض nael eltoukhyhttp://www.blogger.com/profile/02337714514745951292noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-27997896.post-24752233713433540432011-09-12T11:49:00.000-07:002011-09-12T12:03:05.968-07:00بحثا عن وجهي 1 لم أر نفسي أبدا إلا فوق أسطح، سطح المرآة، سطح الصورة الفوتوغرافية، اللوحة، سطح التليفزيون. أي أنني لم أر نفسي ثلاثي الأبعاد أبدا. لم أستطع أبدا تخيل شكلي، حتى مع اختراع المرآة، كانت ملامحي هي لغز حياتي الأعظم. من أشبه، كيف أكون، ما الانطباع الذي أخلقه عند محدثي، كلها أسئلة لم أستطع حلها أبدا. ربما لانني لم أستطع ابدا مشاهدة نفسي مجسدا. أعتقد أنني أتشابه في هذا مع سائر أفراد الجنس البشري، حتىnael eltoukhyhttp://www.blogger.com/profile/02337714514745951292noreply@blogger.com3tag:blogger.com,1999:blog-27997896.post-27969946311342383732011-08-23T03:58:00.000-07:002011-08-23T04:18:23.841-07:00حبيتني صحيح؟
- شادية: (تكتب يومياتها. تبدو عاجزة عن كتابة شيء ما. تلتفت له وتسأله) حبيتني صحيح؟ - فريد: (يقرأ الجرنان. يزيحه ويلتفت لها) أومال؟! - شادية: (تعود ليومياتها. تواصل الكتابة وتقرأ ما تكتبه بصوت خافت) أتاريني بقيت فرحانة. *** - شادية: حبيتني صحيح؟ - فريد: (يشهق ويضرب على صدره بكفه) أومال؟!!!! - شادية: (بتذمر ونفاذ صبر) أيوة أيوة. فهمت. أتاريني بقيت فرحانة. *** - شادية: (هائجة، بيدها nael eltoukhyhttp://www.blogger.com/profile/02337714514745951292noreply@blogger.com2tag:blogger.com,1999:blog-27997896.post-9703259085177889812009-03-13T01:50:00.000-07:002009-03-13T01:58:57.741-07:00زمن الل.... خلاص انتهىانتقلنا شرقا، هنا شكرا على تعاونكم المثمر طيلة ثلاث سنوات، وإلى اللقاء في عمليات أخرىnael eltoukhyhttp://www.blogger.com/profile/02337714514745951292noreply@blogger.com4tag:blogger.com,1999:blog-27997896.post-70558374587430046112009-03-06T18:41:00.000-08:002009-03-07T15:26:48.243-08:00isa, ha6l3 din ommakإيماناً من المدونة بأهمية تأسيس قواعد صرفية لجميع اللغات، ولو كانت في طور التكون، وإيماناً منها بمبدأ التساوي الثقافي الذي يجعل لكل مجموعة عرقية ومهنية نفس الحقوق التي للمجموعات الأخرى، وفي محاولة للتيسير على مستعملي "العربية – بحروف – لاتينية" ولإدخال نظام الأحرف الأولى الذي يشيع العمل به في جميع لغات العالم ولازالت العربية محرومة منه، قامت المدونة بهذه المحاولة المتواضعة لتقديم بعض الاختصارات nael eltoukhyhttp://www.blogger.com/profile/02337714514745951292noreply@blogger.com13tag:blogger.com,1999:blog-27997896.post-15339528667745047182009-02-27T11:24:00.000-08:002009-02-27T12:25:41.819-08:00مليونير الأحياء الشعبية: ماذا حدث للهنديينخالد يوسف هو مخرج من العيار الثقيل عندما قدم لنا خالد يوسف رائعته "حين ميسرة" لم يدرك كيف كان العالم ينتظرها، بلهفة وشوق كان العالم يسعى للتعرف على تلك المناطق الخفية في مجتمعنا. يااااه يا خالد، كم فتحت أعيننا على قلب الوطن المجروح. بدونك لم نكن لنعرف شيئا. وظيفة الفن الأصيل في كل زمان ومكان هي أن يكشف لنا عورات المجتمع المصري، وأن يرد على السؤال الرصين، للدكتور جلال أمين، ماذا حدث للمصريين. nael eltoukhyhttp://www.blogger.com/profile/02337714514745951292noreply@blogger.com20tag:blogger.com,1999:blog-27997896.post-57126630627775610312009-02-20T15:00:00.000-08:002009-02-20T23:13:04.734-08:00سوبر موكاتي: أنا زعلان من الثقافة العربيةسوبر موكاتي لا يعنيه كثيرا أنه يتحدى العالم أجمع. سوبر موكاتي تعنيه فقط الفكرة، وفي سبيلها يقف بصدره المفتوح يتلقى ضربات الرصاص. سوبر موكاتي كان يسير حزينا، هذه المرة كان سوبر موكاتي مكسورا بجد. لماذا أنت حزين يا سوبر موكاتي؟ أنا حزين على الثقافة العربية. مالها الثقافة العربية يا سوبر موكاتي؟ الثقافة العربية تتعولق. وكيف هذا يا سوبر موكاتي؟ اكتشف سوبر موكاتي ذات يوم أن موتابي الشرير قد سيطر nael eltoukhyhttp://www.blogger.com/profile/02337714514745951292noreply@blogger.com7tag:blogger.com,1999:blog-27997896.post-48458906353728465582009-02-13T05:21:00.000-08:002009-02-13T05:29:06.989-08:00ba7bkهو يسير بجانب هي. هي تضع إم بي ثري، وتدندن معه، ولكن هذا لا يمنعها من تبادل الكلام معه، كلمات قليلة، ولكنها معبرة، مليئة بالحنية والدلع والقلق، كل منهما يخاف على الآخر هو: (ينتهز فرصة الدلع) ممكن اقولك حاجة؟ هي: (تومئ برأسها مبتسمة له) هو: انا باحبك. هي: (تنظر له نظرة طويلة جدا، ومعبرة جدا، ومليئة بالحنية والدلع والقلق، كل منهما يخاف على الآخر، جدا). *** شهر لا يحدث فيه شيء مهم. هو يسير nael eltoukhyhttp://www.blogger.com/profile/02337714514745951292noreply@blogger.com13tag:blogger.com,1999:blog-27997896.post-41027222919312963562009-02-06T22:42:00.000-08:002009-02-07T05:11:17.275-08:00أخي بينوكيو، لا تصر يوما ما تريدعلى طول الرواية، يتمنى الأراجوز الخشبي أن يتحول إلى طفل حقيقي، وعندما يتحول إلى طفل حقيقي، تنتهي الرواية. الرواية إذن هي تاريخ تلك الرغبة، رغبة الأراجوز "بينوكيو" في أن يصبح ولدا من لحم ودم، ولأن الرغبة تعني – فيما تعني – عدم إشباعها - لأنها إن أشبعت لم تعد رغبة – فهو يظل طول الرواية على بعد خطوات فحسب من أن يتحول إلى طفل، ودائما ما يبعده شيء ما، نزقه الخاص، يمكننا تسميته، أو شقاوته، أو حبه للشرnael eltoukhyhttp://www.blogger.com/profile/02337714514745951292noreply@blogger.com5tag:blogger.com,1999:blog-27997896.post-34905846221125759352009-01-30T15:02:00.000-08:002009-01-30T15:19:07.812-08:00ماذا يعرف الإسرائيليون عن حروبهم؟عكيفا إلدار عن هاآرتس الأغلبية الساحقة من اليهود في إسرائيل لا يعرفون تفاصيل جوهرية عن الصراع مع الفلسطينيين (لماذا رفض العرب خطة التقسيم؟) وهم غير معنيين بالأرقام _( كم شخصا قتل في غزة منذ الانفصال؟) ويفضلون استهلاك المعلومات التي تقدم لهم في الإعلام المملوك بيد السياسيين. مع معطيات كتلك، يتساءل عالم النفس السياسي البروفيسور دانيال بار تال: ما العجب في أن يحظى "الرصاص المصبوب" بكل هذا التأييد nael eltoukhyhttp://www.blogger.com/profile/02337714514745951292noreply@blogger.com3tag:blogger.com,1999:blog-27997896.post-71992952706017013642009-01-23T10:59:00.000-08:002009-01-26T17:05:39.462-08:00الروائي العالمي محمد أحمد: والله بعودةالروائي العالمي محمد أحمد لم يمت، وليس لمثله أن يموت. بعد أن خدعنا جميعا، بعد أن أشرنا إلى موته كثيرا، هنا وهناك وهنالك، يفاجئنا الروائي العالمي بأنه لم يمت. ينشر هنا مقالا ممتازا حول المائدة المستديرة في مطروح، والتي تمحورت حول السرد الجديد. الآن أتذكر شيئا آخر: قبيل موته بأيام، كان الروائي العالمي قد أرسل نسخة من كتاب له للنشر. الكتاب لم ينشر، بسبب دواعي الرقابة التي لا تتحمل، كما هو معروف، nael eltoukhyhttp://www.blogger.com/profile/02337714514745951292noreply@blogger.com6tag:blogger.com,1999:blog-27997896.post-81724147873940275852009-01-16T14:18:00.000-08:002009-01-16T18:03:51.691-08:00زيزي، زيكاس، وأبو عرب: قصة أغنيتينأقضي ليلتي مع "يا صلاة الزين". أستمع إلى سيد مكاوي يغنيها أولا، ثم أقرر تحميل نسخة "زكريا أحمد". نسخة زكريا هي الأصلية. هذا لا يتصل فقط بتاريخ اللحن وإنما بتاريخ علاقتي أنا به، تعرفت على اللحن منذ عشر سنوات تقريباً بصوت زكريا أحمد، وعندما بحثت عنه منذ أشهر لم أجده إلا بصوت مكاوي. شيء ما جعل نسخة زكريا تقع في يدي اليوم، هنا. هي بصوت زكريا قوية، عكسها بصوت سيد مكاوي، زكريا كان يقنن للحن، كان يضع nael eltoukhyhttp://www.blogger.com/profile/02337714514745951292noreply@blogger.com10tag:blogger.com,1999:blog-27997896.post-10618226695076383082009-01-09T00:04:00.000-08:002009-01-16T16:39:35.390-08:00ذكورة لا تُرى الذكورة لا تعبر عن نفسها.. الذكورة خرساء ليس هناك خطاب منمق يتحدث باسم الذكورة، مثلما أنه لا خطاب منمق، تقريبا، يتحدث باسم الشر، باسم الجريمة. واحدة من جرائم النسوية هي ربطها الذكورة بالشر. لم يعد من الممكن الحديث عن روح ذكورية، لمسات ذكورية، لغة ذكورية، بدون أن يكون هذا متصلا بالحديث عن الاستبداد، بهذا كسبت النسوية نقطة في الحرب، ولكنها خسرت رؤية مشهد واسع يختفي خلف السطح. خسرت رؤية الرجل nael eltoukhyhttp://www.blogger.com/profile/02337714514745951292noreply@blogger.com12tag:blogger.com,1999:blog-27997896.post-67483573514932595692009-01-02T05:10:00.000-08:002009-01-26T17:06:23.632-08:00تعليقا على ما يحدث: لا أحد غيرك يحميناعزيزي الفنان محمد ثروت:هذه هي الرسالة رقم 261220 التي أكتبها لك. تعبت من كتابة الرسائل. وتعبت من التجاهل المتعمد لها، تعبت من عدم الرد. ولكنني أواصل، هل تعلم لماذا أواصل برغم تجاهلك الدائم لي؟ لأنني أحبك.واقعيا، بدأت كتابة الرسائل منذ حوالي ست سنوات. أول رسالة أرسلتها لك قلت لك فيها أنني أحب مصر، وأنني عندما استبد بي هذا الحب لم أجد غيرك لأخبرك به، أنت رمز من رموز هويتنا الوطنية، بجانب هاني شاكر nael eltoukhyhttp://www.blogger.com/profile/02337714514745951292noreply@blogger.com10tag:blogger.com,1999:blog-27997896.post-49375116276371026782008-12-26T16:36:00.000-08:002009-01-16T16:37:36.117-08:00أحمد وائل بعد ليسبو: الآن انكسرت الدائرةروايتي صالحة لكل زمان ومكانيكشف وقائع كتابة "فتاة الليل الحزين" ويعلن: لم أقدم تنازلات حوار: نائل الطوخي (بمشاركة شرفية مهمة من أسامة فاروق)وائل يصدر رواية.. هذا خبر عادي، لا يثير الدهشة، الرواية هي تحصيل حاصل بالنسبة لوائل الذي عرفناه جميعا مبدعا في مقالاته الصحفية ونصوصه السردية الفريدة التي ينظمها على صفحات الفيسبوك. وبرغم عادية الخبر، فإن واجبي كان يحتم عليّ محاورته بخصوص الرواية، لأنه قد قامnael eltoukhyhttp://www.blogger.com/profile/02337714514745951292noreply@blogger.com4tag:blogger.com,1999:blog-27997896.post-89482424349303100152008-12-20T00:50:00.000-08:002009-01-16T16:38:51.739-08:00حاسب نفسك قبل أن تحاسَب: الإتنين زيرو زيرو نموذجا أعزائي وعزيزاتي، أصدقاء المدونة الكرام هاهو عام ألفين تمانية يوشك على الانقضاء، بحلوه ومره، بخيره وشره، وهانحن على أهبة استقبال عام جديد. ونحن إذ نأمل في أيام ربنا كلها الخير، فإننا ننتهز الفرصة الكريمة لنحاسِب أنفسنا قبل أن نحاسَب. لا لنحاسب عامنا الحالي فحسب وإنما عقدنا كله، الذي يبدأ ترقيمه بأرقام اتنين زيرو زيرو، والذي يوشك على الانقضاء هو الآخر. كما تبدو لنا التسعينيات بعيدة ومثيرة nael eltoukhyhttp://www.blogger.com/profile/02337714514745951292noreply@blogger.com7tag:blogger.com,1999:blog-27997896.post-88602408266093850882008-12-12T03:08:00.000-08:002009-01-16T16:38:20.111-08:0082ما الذي تعرفه أنت عني؟ الآن نحن أصدقاء؟؟ أين كنت عندما حاربت وحدي رجال بيار الجميل بالبقاع؟ عندما ظللنا نقوص بالغربية لثلاثة أيام كاملة ونغني: "الفاكهاني.. غرنيكة الحرب الإسبانية "؟ أين كنت عندما فقدت باسبوري على الحدود الهولندية البلجيكية؟ عندما اختطفني رجال إيتا على الحدود الأسبانية وأنا لا أملك أية فرصة لإثبات هويتي؟ أين كنت عندما تحركنا مع ماو للحرب ضد الأمريكيين والكوريين، ومع نمور nael eltoukhyhttp://www.blogger.com/profile/02337714514745951292noreply@blogger.com3tag:blogger.com,1999:blog-27997896.post-35435914293283032592008-12-05T07:04:00.000-08:002009-01-16T16:39:35.390-08:00اعتذار عن المشاركة بمؤتمر السرد الجديدلا أملك يقينيات فيما يخص ما يسمى بـ"السرد الجديد"، لا أملك يقينا بوجوده من عدمه أساساً، ولكن يقيني هو أنه إذا كان موجودا فإن المؤتمر الذي سيعقد في مرسى مطروح قريبا لن يكون ممثلا له. المؤتمر بعنوان "أسئلة السرد الجديد" ويفتتح يوم 22 من الشهر الحالي، ولمن يريد أن يعرف شيئا عنه، فيمكن له أن يطالع هذه المدونة، والتي أسسها طه عبد المنعم، والذي سيسافر للمشاركة في المؤتمر، بصفته "إعلاميا". المشاركون nael eltoukhyhttp://www.blogger.com/profile/02337714514745951292noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-27997896.post-8658607133268751532008-11-28T15:05:00.000-08:002009-01-16T16:36:25.752-08:00رمرموا يا بهواتخالي لم يكن سمينا جدا، ولكنه كان سمينا بقدر يمكنه من عدم الاهتمام برشاقته، كان سمينا بقدر يجعله لا يهتم بكل الهبل حول الشكل المثالي لجسمه.<?xml:namespace prefix = o />إذا كان هناك ما يمكن أن يعبر عن الحرية الإنسانية، فهو ليس الخفة بالطبع، وإنما السمنة، انفجار الجسد عن حدوده، الدهن واللحم الفائضين عن الحدود. الفوضى. تجاهلت الحركات الثورية المتلاحقة دائما هذه الفوضى الرائعة في تشكيل الجسد لتبرز nael eltoukhyhttp://www.blogger.com/profile/02337714514745951292noreply@blogger.com5tag:blogger.com,1999:blog-27997896.post-10828542884259451852008-11-21T02:35:00.000-08:002009-01-16T16:37:06.228-08:00بيان مدرسة بديل: تسقط الرواية. يحيا الجوجل أرث الشاعر الكبير، الموهوب، الرقيق، والحقيقي حد الدهشة، سعدني السلاموني، يجلس هذه الأيام على قهوة التكعيبة، يوزع على أصدقائه العابرين بيانا. أقل ما يقال عن البيان أنه المقابل المصري لبيان أندريه بريتون حول السريالية. البيان يعلن عن تأسيس مدرسة "بديل" الإبداعية المصرية، لمؤسسها سعدني السلاموني. ننفرد هنا بنشر البيان كاملا، بلا أي حذف أو إضافة، ومع حفاظنا على بعض الهنات اللغوية البسيطة كما هي، بدون nael eltoukhyhttp://www.blogger.com/profile/02337714514745951292noreply@blogger.com17